الإعلامي علي جابر ويكيبيديا
السيرة الذاتية للإعلامي علي جابر
إعلامي لبناني من مواليد 5 أغسطس عام 1961،
العمر : 50 سنة .
الانجازات الدراسية :
حاصل على البكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1984م،
حاصل على الماجستير في الاتصالات العامة من جامعة سيراكيوز في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1986م،
حاصل على الدكتوراه من جامعة كامبريدج في بريطانيا.
الأب المؤسس لتلفزيون المستقبل
انشأ مشروع أول محطة شبابية في العالم العربي انطلقت قبل سنوات تحت اسم «زين» ومؤخرا قامت ادارة القناة الجديده الى تحويلها لقناة فديو كليب .
انجازاته العلمية و العمليه :
* 1987 - 1993 : يُلقي محاضرات في الإنتاج التلفزيوني بالجامعة الأمريكية اللبنانية .
* 1987 - 1999 : رئيس مراسلين(DPA)الألمانية .
* 1989 - 1994 : مراسل لصحيفة نيويورك تايمز في لندن .
* 1992 - 2003 : كلفه الرئيس السابق رفيق الحريري بترأسس قناة المستقبل ونجح في ادارتها مع نجاحه في افتتاح قناة زين الشبابيه .
* 2004 - 2008 : التحق وعمل كمستشار وسائل إعلام وقدم أكبر انجازاته فقد أعاد هيكلة قناة دبي من الصفر وافتتح بعهده القنوات التالية (تلفزيون دبي - سما دبي - دبي الرياضيه - دبي ون) .
* 2008 - 2011 : عميد كلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأمريكية في دبي .
* يعمل حالياً على دكتوراه في الفلسفه من جامعة كامبردج بعنوان : اشكالية او محنة العالم العربي .
* في العام 2011 ظهر كحكم ضمن طاقم حكام برنامج " للعرب مواهب " " " وحقق البرنامج نجاحاً باهراً وانتشاراً كبير جدا في العالم العربي أجمع .
* علي جابر أيضا عضو في المنظمات الغير حكومية التاليه .
- القيادات العربية الشابة (YAL)،
- مبادرة كلينتون العالمية (CGI) .
طرق التواصل بالإعلامي علي جابر :
الإيميل
* ali.mouinjaber@yahoo.com
صفحته الرسمية على الفيس بوك
* http://www.facebook.com/pages/-Ali-Jaber-/169139956465825?sk=wall
مقتطفات قمت بجمعها من حوارات للعميد علي جابر .
* بما اننا نتحدث عن «صناعة النجوم»، هل ترى بأن «موجة» تلفزيون الواقع الخاصة بصناعة نجوم الغناء في طريقها إلى الزوال؟
ـ أنا أعتقد انه لا يوجد «موجة» أو فكرة معينة تبقى صالحة للأبد، ولكن لا أوافق أبداً على فكرة أن برامج صناعة نجوم الغناء في طريقها إلى الزوال.
* لماذا إذن لم يستمر برنامج «سوبر ستار» أو «ستار أكاديمي» بنفس النجاح الذي شهده كل منهما في الموسم الأول؟
ـ يجب عليك إدارة نجاح البرامج! بعض البرامج لم يدر نجاحها بطريقة صحيحة، ولأعطي مثالأ على ذلك هناك برنامج الـ«مليونير» بدأ نجاحه عندما نقل من المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة، ولكن قناة الـ«أي بي سي» الأميركية بدلاً من أن تبثه مرة واحدة على طريقة appointment television، بثوه خمس مرات في الأسبوع، لذلك بعد الموسم الأول والثاني لم يعد يستطيع المشاهدون تحمله، تماماً مثل أكلة الشخص المفضلة لو تناولها ثلاث مرات يوميا فإنه بعد فترة سيقرر عدم أكلها مدى الحياة. وباعتقادي ان ما جرى لكلا البرنامجين (سوبر ستار وستار أكاديمي) هو ان الناس عانت من جرعة زائدة.
* أنت متهم بالهوس بالتفاصيل؟ لماذا هذه الصفة هي مهمة في الإعلام؟
ـ لأنّ البث التلفزيوني هو عبارة عن مجموعة من التفاصيل الصغيرة، ومن الضروري جداً الانتباه لكل منها لتحصل على صورة شاملة متينة. فحتى ربطة عنق المذيع قد تشوه الصورة الشاملة ان لم تكن لائقة، لذلك لا ندع له اختيارها بل هناك شخص متخصص يقوم بذلك.
* هل صحيح انك حرمت أحد مذيعي «المستقبل» من الظهور لفترة طويلة بسبب زيادة وزنه؟
ـ طبعاً، وأنا أفعل ذلك هنا في «دبي» أيضاً! ففي النهاية عملنا متعلق بالجماليات وقربه من القلب والحواس، ولكن اذا ظهر عنصر منفر على شاشتك، فهناك عدو واحد يقتلنا جميعا اسمه الـ«ريموت كونترول»، فبكبسة زر يقضى عليك. لذلك نبقى شهورا لدراسة جميع العناصر وجميع التفاصيل مهما كانت صغيرة، مثل اختيار اللون البرتقالي لقناة «وان» والخط الخاص بها، فلو كانت كل هذه العناصر مهمة، أليس مهماً أيضا رشاقة المذيعات وشكلهن!؟
* يؤمنون في الغرب بعبارة «الجنس..يبيع»، فهل تعتقد أن هذه القاعدة تطبق في منطقتنا؟
ـ لا، على الاطلاق. أعتقد انه العكس تماماً، التلفزيون في العالم العربي هو أكثر نجاحاً كلما كان أكثر محافظة، أنظر إلى توزيع القنوات بحسب المشاهدة، التلفزيون السعودي الرسمي هو الأكثر مشاهدة، والسبب أن نسبة كبيرة من المشاهدين (نحو 35%) لا يريدون تركيب أطباق لاقطة، وما نفعله نحن مثلاً في «وان تي في» هو الاتيان بأفضل ما في الترفيه الغربي وايصالها للمشاهد بأكثر الطرق امانا.
* بعد كل هذه السنوات، ماذا يريد المشاهد العربي بالضبط؟
ـ هذا هو سؤال المليون دولار، ولو كانت لدي الاجابة لكنت طبقتها.
* بالنظر للخلف، لقد كنت جزءا من تكوين ثقافة اجتماعية جديدة، ثقافة الفضائيات، فما هي أبرز اللحظات التي تفخر بها في رحلتك هذه؟
ـ أنا بالتأكيد أفتخر بكوني جزءا من هذا الـ boom )الانفجار)، وافتخر بكوني ساهمت فــي اطلاق 4 قنوات تركت بصمتهـــا فـي العالم العربي، احدها وضعت معـايير جديدة يقلدهــا الجميع الآن، أتحدث عن «المستقبل» و«دبي»، و«زين» و«وان». اضافة الى القنــاتين الجديدتين (الرياضية والتروجية) قريباً.
* ماذا يقرأ ويشاهد علي جابر؟
* القنوات التلفزيونية: «سيتي تي في» (تورنتو، كندا)، «وان تي في» والأخبار على قناتي «الجزيرة» و«العربية».
* الصحف: «نيويورك تايمز»، «السفير»، «النهار»، «الشرق الأوسط»، «الحياة».
* المجلات: «فارايتي»، «هوليوود ريبورتر»، «تايم»، «نيوزويك»، «نيويوركر».
* آخر كتاب: «تايمز أوف ماي لايف، اند ماي لايف وذ ذا تايمز» لمحرر صحيفة «نيويورك تايمز» السابق، ماكس فرانكل.
ألبوم صور صغير
التسميات: أخبار
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية